أكثر الكلمات انتشاراً

إعلان

زيلورك.. دواعي الاستعمال والموانع والجرعات والآثار الجانبية

10:09 م الأربعاء 04 أغسطس 2021
زيلورك.. دواعي الاستعمال والموانع والجرعات والآثار الجانبية

زيلورك

الاسم العلمي: ألوبيورينول

مقدمه

يقلل الوبيورينول من إنتاج حمض البوليك في الجسم. يمكن أن يؤدي تراكم حمض اليوريك إلى النقرس أو حصوات الكلى.

يستخدم الوبيورينول لعلاج النقرس أو حصوات الكلى ، ولتقليل مستويات حمض البوليك لدى الأشخاص الذين يتلقون علاجًا للسرطان.

يمكن أيضًا استخدام الوبيورينول لأغراض غير مدرجة في دليل الدواء هذا.

دواعي الاستخدام

دواعي الاستخدام بتصريح من منظمة الغذاء والدواء

حصاة الكالسيوم الكلوية المتكررة.

النقرس.

زيادة مستوى حمض اليوريك لدى مرضى السرطان الذين يعانون من سرطان الدم وسرطان الغدد اللمفاوية والأورام الخبيثة الذين يتلقون علاجًا للسرطان الذي يسبب زيادة مستوى حمض اليوريك بالدم.

دواعي الاستخدام بدون تصريح من منظمة الغذاء والدواء

اضطراب بنية مكونات الدم - فرط حمض اليوريك في الدم.

فرط حمض اليوريك في الدم، بسبب أدوية الثيازايد.

داء الليشمانيات.

الملاريا.

الفصام؛ عامل مساعد.

الجرعات ودواعي الاستخدام

جرعة البالغين

معلومات عامة عن الجرعات

إن تناول السوائل لإخراج 2 لتر من البول يومياً والحفاظ على درجة حموضة البول متعادلة أو قليلة القلوية من الأمور المرغوب فيها.

حصاة الكالسيوم الكلوية المتكررة:

نبدأ بجرعة تركيز 200 إلى 300 ملجم عن طريق الفم يومياً مرة واحدة أو جرعات مقسمة؛ ويتم معايرة وضبط الجرعة بناءً على تحليل البول خلال 24 ساعة، الحد الأقصى للجرعات 800 ملجم يومياً.

النقرس:

الجرعة الأولية 100 ملجم عن طريق الفم يومياً بالمعايرة وتزيد الجرعة بنسبة 100 ملجم يومياً على فترات أسبوعية حتى يصل مستوى حمض اليوريك في الدم من 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر) أو أقل؛ تعتمد الجرعة على شدة المرض ومستوى حمض اليوريك. يجب تقسيم الجرعات التي تزيد عن 300 ملجم، الحد الأقصى للجرعات 800 ملجم يومياً (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

الجرعة الأولية لا تزيد عن 100 ملجم عن طريق الفم يوميًا، تزيد معايرة جرعة المداومة كل أسبوعين إلى 5 أسابيع لاستهداف مستوى حمض اليوريك في الدم؛ قد تتجاوز الجرعات 300 ملجم يومياً مع المراقبة الكافية (جرعة إرشادية).

النقرس الخفيف:

الجرعة من 200 ملجم إلى 300 ملجم عن طريق الفم يوميًا (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

النقرس متوسط الحدة:

الجرعة من 400 ملجم إلى 600 ملجم عن طريق الفم يومياً. يجب تقسيم الجرعات التي تزيد عن 300 ملجم (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

تعديلات جرعة الألوبيورينول في المرضى الذين يتناولون دواء الكولشيسين أو مضادات الالتهاب: يجب استمرار تناول أدوية مدرات البول أو مضادات الالتهاب حتى يتم معايرة مستوى حمض اليوريك ولم تحدث نوبات النقرس لعدة أشهر (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

بدائل مدرات البول الأخرى:

يجب تقليل جرعة الدواء المرافق تدريجياً مع زيادة جرعة الألوبيورينول تدريجياً للحفاظ على مستويات حمض اليوريك الطبيعية (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

زيادة الجرعة في المرضى الذين يتلقون علاج الألوبيورينول لمدة شهر واحد على الأقل ويكون مستوى حمض اليوريك ف الدم 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر) أو أكثر:

تزيد الجرعة بنسبة 100 ملجم يوميًا كل شهر حتى يصل مستوى حمض اليوريك بالدم إلى 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر) أو أقل (جرعة بدون تصريح).

يزداد مستوى حمض اليوريك لدى مرضى السرطان الذين يعانون من سرطان الدم وسرطان الغدد اللمفاوية والأورام الخبيثة الذين يتلقون علاجًا للسرطان الذي يسبب زيادة مستوى حمض اليوريك بالدم

تركيز الجرعة من 600 ملجم إلى 800 ملجم عن طريق الفم يومياً لمدة يومين أو 3 أيام مع تناول كميات كبيرة من السوائل؛ تختلف الجرعة حسب شدة المرض. يجب أن تُقسَم الجرعات التي تزيد عن 300 ملجم، الحد الأقصى للجرعات 800 ملجم يومياً (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

يجب التوقف عن استخدام الألوبيورينول عندما لا يوجد زيادة في مستوى حمض اليوريك (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية). تركيز الجرعة من 200 ملجم إلى 400 ملجم/م(2) يومياً مقسمة من جرعة واحدة إلى 3 جرعات لمدة تصل إلى 7 أيام بعد بدء العلاج الكيميائي، الحد الأقصى للجرعات 800 ملجم يومياً (جرعة إرشادية).

جرعة الأطفال

إزدياد مستوى حمض اليوريك لدى مرضى السرطان الذين يعانون من سرطان الدم وسرطان الغدد اللمفاوية والأورام الخبيثة الذين يتلقون علاجًا للسرطان الذي يسبب زيادة مستوى حمض اليوريك بالدم

(أقل من 6 سنوات) تركيز الجرعة الأولية 150 ملجم يومياً عن طريق الفم لمدة يومين إلى 3 أيام؛ يجب تقييم الاستجابة بعد حوالي 48 ساعة وضبط الجرعة إذا لزم الأمر (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء).

(من 6 إلى 10 سنوات) تركيز الجرعة الأولية 300 ملجم يومياً عن طريق الفم لمدة يومين إلى 3 أيام؛ يجب تقييم الاستجابة بعد حوالي 48 ساعة وضبط الجرعة إذا لزم الأمر (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء).

يجب التوقف عن استخدام الألوبيورينول عندما لا يوجد زيادة في مستوى حمض اليوريك (وفقاً لمنظمة الغذاء والدواء العالمية).

(الأطفال غير الرضع ويصل وزنهم إلى 10 كجم أو أكثر): تركيز الجرعة من 300 ملجم إلى 450 ملجم/م(2) يومياً مقسمة إلى 3 جرعات تصل إلى تركيز 400 ملجم يومياً لمدة تصل إلى 7 أيام بعد بدء العلاج الكيميائي(جرعة إرشادية).

جرعة (الرضع أقل من 10 كجم): 3.3 ملجم كجم كل 8 ساعات لمدة تصل إلى 7 أيام بعد بدء العلاج الكيميائي (جرعة إرشادية).

تعديلات الجرعة

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين من 10 إلى 20 مل/ دقيقة): تركيز الجرعة 200 ملجم عن طريق الغم يومياً.

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين من 3 إلى 10 مل/ دقيقة): لا يزيد تركيز الجرعة عن 100 ملجم عن طريق الغم يومياً.

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين أقل من 3 مل/ دقيقة): تركيز الجرعة 100 ملجم عن طريق الفم على فترات متباعدة.

القصور الكلوي (المرحلة الرابعة من أمراض الكلى المزمنة أو أسوأ): تركيز الجرعة الأولية 50 ملجم عن طريق الفم يوميًا، تزيد معايرة جرعة المداومة كل أسبوعين إلى 5 أسابيع؛ قد تتجاوز الجرعات 300 ملجم يومياً مع المراقبة الكافية.

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين أكبر من 60 مل/دقيقة) ونظام زيادة الجرعات مع المرضى الذين لديهم مستوى حمض اليوريك بالدم 6 ملجم/ديسيلتر أو أكبر بالرغم من العلاج لمدة شهر على الأقل مع الجرعة المعتمدة على معدل تصفية الكرياتينين أو أكبر: يجب زيادة تركيز الجرعة إلى 100 ملجم يومياً على فترات شهرية حتى يصل مستوى حمض اليوريك بالدم لأقل من 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر).

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين أقل من 60 مل/دقيقة) ونظام زيادة الجرعات مع المرضى الذين لديهم مستوى حمض اليوريك بالدم 6 ملجم/ديسيلتر أو أكبر بالرغم من العلاج لمدة شهر على الأقل مع الجرعة المعتمدة على معدل تصفية الكرياتينين أو أكبر: يجب زيادة تركيز الجرعة إلى 50 ملجم يومياً على فترات شهرية حتى يصل مستوى حمض اليوريك بالدم لأقل من 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر).

القصور الكلوي (معدل تصفية الكرياتينين أقل من 60 مل/ دقيقة) في المرضى الذين يتلقون علاج الألوبيورينول لمدة شهر واحد على الأقل ويكون مستوى حمض اليوريك ف الدم 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر) أو أكثر: يجب زيادة تركيز الجرعة إلى 50 ملجم يومياً كل شهر حتى يصل مستوى حمض اليوريك بالدم إلى 6 ملجم/ديسيلتر (0.36 مللي مول/لتر) أو أقل.

موانع الاستخدام/ والتحذيرات

موانع الاستخدام

في حالة الاستخدام المرافق مع الديدانوسين.

الحساسية المفرطة تجاه الألوبيورينول.

تقل ناقلات مستضدات الكريات البيضاء البشرية النوع ب بسبب زيادة خطر التفاعلات الجلدية العكسية.

الاحتياطات

الأمراض الجلدية: قد بُلِغَ عن تفاعلات جلدية شديدة وفرط الحساسية (مثل الآفات التقشرية والشروية والفرفرية، متلازمة ستيفنز جونسون، متلازمة فرط الحمضيات، التهاب الأوعية الدموية العام، والتسمم الكبدي الذي لا رجعة فيه)؛ وقد يصل الأمر إلى حالات مميتة لذلك يجب التوقف عن الاستخدام إذا ظهرت أول علامات الطفح الجلدي أو الحساسية.

المناعة: قد يزيد خطر الحساسية المفرطة في المرضى الذين يعانون من قصور وظائف الكلى ويتلقون أدوية الثيازايد، لذلك يوصى بالمتابعة.

أمراض الدم: قد يسبب الاستخدام كبت النخاع العظمي لذلك تزيد المخاطر في مرضى العلاج المرافق الذي قد يسبب كبت النخاع العظمي وقد يحدث في مرحلة مبكرة أو متأخرة من العلاج وقد يؤثر على واحدة أو أكثر من مزارع الخلايا.

الكبد: قد بُلِغَ عن التسمم الكبدي الانعكاسي وارتفاع نسبة الفوسفات القلوي أو نسبة نواقل الأحماض الأمينية بالدم؛ لذلك يوصى بمتابعة المرضى الذين يعانون من مرض الكبد مسبقًا أو في حالة حدوث فقدان الشهية أو فقدان الوزن أو الحكة أثناء الاستخدام.

الجهاز العضلي الهيكلي: قد تحدث زيادة في نوبات النقرس الحادة مع بداية الاستخدام، حتى مع مستوي حمض اليوريك الطبيعي بالدم أو غير الطبيعي؛ لذلك قد يتطلب الأمر معايرة تدريجية وعدة أشهر من العلاج لكي نستطيع التحكم في النوبات الحادة.

الكلى: قد تزيد نسبة نيتروجين يوريا الدم في المرضى الذين يعانون من مرض كلوي سابقاً أو فقر معدل تصفية البول؛ لذلك يوصى بتعديل الجرعة أو التوقف إذا استمرت قصور وظائف الكلى.

تابع الكلى: يجب ضبط الجرعة الأولية والمتابعة الموصي بها في المرضى الذين يعانون من قصور وظائف الكلى.

تابع الكلى: قد لوحظت الإصابة بالفشل الكلوي أثناء الاستخدام. يزيد خطر الإصابة في المرضى الذين يعانون من فرط حمض يوريك الدم الثانوي لأمراض الأورام والحالات المتزامنة مثل الورم النقيوي المتعدد وأمراض القلب الاحتقاني والاعتلال الكلوي النقرسي وفي المرضى الذين يعانون من الحساسية المفرطة بسبب الألوبيورينول.

تابع الكلى: لوحظ البول الزلالي في مرضى النقرس يتبعه التهاب كبيبات الكلى المزمن أو التهاب الحويضة والكلية.

فئة الأمن والسلامة أثناء الحمل لا يمكن استبعاد إلحاق الخطر بالجنين.(يمكن أن يؤثر على جين التيروزين هيدروكسيلاز)الرضاعة الطبيعية وفقاً لتطبيق ميكروديمكس: لا يمكن استبعاد إلحاق الخطر بالرضيع.

التفاعلات الدوائية

بطلان الاستطباب

الديدانوسين

رائد

الآزوثيوبرين

كابتوبريل

إنالابريل

الفلورويوراسيل

الوارفارين

معتدل

ألومنيوم هيدروكسيد

سيكلوسبورين

الآثار الجانبية

الشائعة

الأمراض الجلدية: بزوغ البقع والحكة (أقل من 1 ٪)

الخطيرة

الأمراض الجلدية: التفاعل الدوائي مع متلازمة فرط الحمضات، طفح جلدي (يصل إلى 3 ٪)، متلازمة ستيفنز جونسون (أقل من 1 ٪)، نخر البشرة السام (أقل من 1 ٪)

أمراض الدم: فقر الكريات البيض المحببة، فقر الدم اللاتنسجي، زيادة عدد الحمضات، كبت النخاع، نقص الصفائح الدموية (0.6٪)

الكبد: التهاب الكبد الحبيبي (أقل من 1 ٪)، نخر الكبد (أقل من 1 ٪)، تسمم الكبد

المناعة: فرط الحساسية

الكلى: الفشل الكلوي (أقل من 1 ٪)

معلومات اسم الدواء

الاسم التركيز الشكل الدوائي

زيلورك 100 مجم اقراص

زيلورك 300 مجم أقراص

آلية عمل الدواء

يعمل الوبيورينول الصوديوم ومستقلبه الأوكسبيورينول (ألوكسانثين) على تقليل إنتاج حمض اليوريك عن طريق تثبيط عمل إنزيم الزانثين أوكسيداز، وهو الإنزيم الذي يحول الهيبوكسانثين إلى الزانثين ويحول الزانثين إلى حمض اليوريك. ويزيد الوبيورينول الصوديوم أيضًا من إعادة استخدام الهيبوكسانثين والزانثين لتصنيع النوكليوتيدات والحمض النووي؛ تؤدي الزيادة الناتجة في تركيز النوكليوتيد إلى تثبيط تصنيع البيورين دي نوفو. وبالتالي يقلل الألوبيورينول من تركيزات حمض اليوريك في كل من الدم والبول عن طريق تثبيط تكوين حمض اليوريك.

الدراسة السريرية

يُحذَر المريض للإبلاغ فورً عن ظهور طفح جلدي.

يجب نصيحة المريض بتجنب الأنشطة التي تتطلب اليقظة العقلية حتى يظهر تأثير الدواء.

قد تشمل الآثار الجانبية الإسهال والغثيان ونوبات النقرس الحادة.

يشار المريض إلى تناول الدواء بعد وجبات الطعام للحد من تهيج المعدة.

يجب إرشاد المريض بزيادة تناول السوائل أثناء العلاج لمنع الحصاة الكلوية.

فيديو قد يعجبك:

صحتك النفسية والجنسية