بدون مشروبات.. هذا هو علاج صداع الرأس
صداع الرأس
كتب- محمد أمين
يمكن علاج صداع الرأس بطرق متعددة، وتشمل علاجه دون الاعتماد على مسكنات الألم فقط تجربة العلاج بالإبر، وأخذ فترات راحة أمام الشاشات، والراحة، وممارسة الرياضة بانتظام.
ويستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، علاج صداع الرأس بدون مشروبات، بحسب موقع " health".
اقرأ أيضًا: مشروب شائع لعلاج الصداع- هل يحقق نتائج فعالة؟
علاج صداع الرأس بدون مشروبات
يُصيب الصداع بطرق مختلفة، ويتراوح بين ما هو مزعج قليلاً وما هو مؤلم للغاي، وهناك أنواع عديدة من الصداع - مثل الصداع النصفي، وصداع التوتر، والصداع العنقودي - وقد تحدث لأسباب عديدة، من بعض الأطعمة إلى قلة النوم، وأبرز طرق علاج صداع الرأس بدون مشروبات، هي:
- الراحة، يمكن أن يكون الصداع وسيلةً من جسمك لإعلامك بحاجتك إلى التهدئة، خاصةً إذا كنت لا تحصل على قسطٍ كافٍ من النوم الجيد.
- تناول طعام صحيّ مباشرةً وتناول كمية كافية من الطعام، بشكل عام، يُساعد أيضًا في علاج صداع الرأس.
- الحفاظ على وقت ثابت للنوم والاستيقاظ حتى في عطلات نهاية الأسبوع.
- الأطعمة الغنية بالمغنسيوم تُساعد بشكل خاص في تخفيف الصداع، مثل اللوز، والفاصوليا السوداء، وبذور الشيا واليقطين، والسبانخ.
- وضع الثلج على جبهتك، فيمكن أن يكون البرد مفيدًا في علاج صداع الرأس.
- الاستحمام بالبخار راحة من الصداع الناتج عن التوتر.
- العلاج بالتدليك مفيدًا إذا كنت تعاني من صداع الرأس.
- جرب العلاج بالضغط على نقاط معينة من الرأس.
- الحافظ على رطوبة الجسم.
- إدارة مستويات التوتر
- شرب كميات محدودة من الكافيين.
- أخذ فترات راحة أمام الكمبيوتر.
قد يهمك: الصداع في مقدمة الرأس.. هل يسبب ارتعاش في العين؟
- كن حذرا في الشمس، عندما تقضي وقتًا طويلاً تحت أشعة الشمس، فقد يكون ذلك سببًا في إصابتك بالصداع النصفي.
- ارتدِ ملابس خفيفة وفضفاضة، أو نظارات شمسية، أو قبعة واسعة الحواف.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- احذر من محفزات الطعام.
- استخدم التغذية الراجعة الحيوية، لأنها قد تساعد في تحسين أعراض الصداع النصفي والصداع الناتج عن التوتر .
ما الذي يسبب الصداع؟
للصداع أسبابٌ عديدة. قد يكون الصداع أوليًا - ليس بسبب حالة صحية - أو ثانويًا، أي عندما تكون حالة أخرى مسؤولة عنه. من بين أسباب الصداع المحتملة: (أورام المخ، نزيف في المخ، انسحاب الكافيين، بعض الأطعمة مثل الشوكولاتة، ارتفاع ضغط الدم بشكل كبير، الحمى، قلة النوم، التهاب السحايا، توتر العضلات بسبب التوتر أو الاكتئاب أو القلق، متلازمة ما قبل الحيض، الفيروسات التي تسبب البرد والإنفلونزا).
فيديو قد يعجبك:
