الفرق بين التهاب الجيوب الأنفية والإنفلونزا

كتب- محمد أمين

مع تقلبات الطقس بين الفصول، خصوصًا في هذه الآونة، تزداد الحالات المصابة بأدوار البرد والإنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية، إلا أن البعض لا يفرق جيدًا بينهما.

لذا يستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، الفرق بين التهاب الجيوب الأنفية والإنفلونزا، بحسب "Mayo clinic".

اقرأ أيضًا: هل التهاب الجيوب الأنفية يسبب الشخير أثناء النوم؟

التهاب الجيوب الأنفية

التهابات الجيوب الأنفية تسبب الإصابة بالصداع، وزغللة العيون، وتهيج الأنف، وتراكم المخاط بها، وكثرة السعال.

أعراض الجيوب الأنفية

- الصداع.

- السعال.

- ألم الأسنان.

- تهيج الحلق.

- الإرهاق.

- رائحة فم كريهة.

- ضعف حاستي الشم والتذوق.

- إنسداد الأنف.

متى تزور الطبيب؟

يفضل زيارة الطبيب عندما تعاني من التهابات لجيوب الأنفية بشكل متكرر، وعند استمرار الاعراض لمدة أكثر من أسبوع، وكذا عندما تكون الأعراض المذكورة سلفًا مصحوبة بتورم حول الأنف وارتفاع في معدل درجات الحرارة، وصداع شديد.

أسباب الإصابة بالجيوب الأنفية

- العدوى الفطرية.

- التعرض الدائم لدخان السجائر وغيره من الملوثات.

- عدوى الأسنان.

قد يهمك: طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي الناتج عن الإنفلونزا

أعراض الإنفلونزا ونزلات البرد

- الحمى.

- الشعور بالتعب.

- القشعريرة والتعب.

- ألم في العضلات.

- السعال.

- التعرق.

- الصداع.

متى تزور الطبيب عند الإصابة بالإنفلونزا؟

لا بد من زيارة الطبيب عند الشعور بصعوبة في التنفس، وكذا عند صعوبة الاستقياظ من النوم، أو شعور بألم شديد في الصدر، وضيق في التنفس، والجفاف، وكذا عند شرب المشروبات الدافئة التي تحسن من حالة مريض الإنفلونزا ولا تجد أي تحسن ملحوظ.

أسباب الإصابة بالإنفلونزا

تحدث الإصابة بالإنفلونزا بسبب الفيروسات المتطايرة في الهواء، وتتطاير عندما يكح أو يعطس الشخص المصاب بالبرد أو الإنفلونزا، وشخص آخر يستنشق الرذاذ المنتشر عنه.