حلول منزلية لعلاج المغص والإسهال.. جربها
كتب- أحمد فوزي:

الإسهال
عادة ما يتم اللجوء إلى الأدوية، عندما يعاني الشخص من المغص والإسهال، لالتخلص من المشكلة التي قد تواجهنا في اي وقت نتيجة لأسباب مختلفة، فيما توجد بعض الحلول لعلاج المغص والإسهال.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، الحلول المنزلية لعلاج المغص والإسهال، وفقًا للدكتور يسري البندي، استشاري الحميات، وموقع "verywellhealth".
ما هي الحلول المنزلية لعلاج المغص والإسهال؟
تشمل الحلول المنزلية لعلاج المغص والإسهال، بعض المشروبات المحددة التي يتم التعرف عليها كعلاجات منزلية للإسهال كما يلي:
اقرأ أيضًا: الكمون،ماذا يحدث لجسمك إذا تناولته يوميا على الريق؟
ماء الأرز
يساعد المحلول النشوي في تقليل تكرار البراز الرخو بشكل أفضل من محاليل الإلكتروليت.
شاي البابونج
يساعد البابونج في تخفيف اضطراب المعدة والإسهال عند دمجه مع أعشاب أخرى مثل اليانسون النجمي.
الشاي الأخضر
يقلل الشاي الأخضر من حدوث الإسهال لدى الأشخاص الذين يتلقون العلاج الإشعاعي للسرطان.
قد يهمك: طبيبة تحذر: إهمال علاج مغص الرضع والغازات قد يعرضهم للوفاة
شاي الليمون
وجدت بعض الدراسات القديمة والصغيرة أن غلي سيقان الليمون لصنع الشاي قد يساعد في تخفيف الإسهال.
الجلوتامين
الجلوتامين حمض أميني مهم يستخدمه الجسم لإنتاج البروتينات، وتشير بعض الأبحاث إلى أن مكملات الجلوتامين قد تساعد في تخفيف الإسهال بعد الإصابة بعدوى الجهاز الهضمي.
الغافث
يُنصح أحيانًا باستخدام هذه العشبة لعلاج الإسهال. كما أنها قد تؤثر على ضغط الدم وتُميّعه، لذا استشر طبيبك قبل تجربتها.
الأعشاب
تحتوي البرباريس وعنب أوريجون، ونبات الجولدنسيل، على البربارين، الذي قد يُساعد في علاج الإسهال الناتج عن فيروس أو بكتيريا. يُمنع تناولها أثناء الحمل أو الرضاعة.
مستخلص التوت البري
يمكن لهذا العلاج العشبي أيضًا أن يعمل على تخفيف الدم وقد يكون له تفاعلات مع الأدوية المستخدمة لعلاج مرض السكري.
أوراق التوت الأسود أو التوت الأحمر
تُساعد على تجفيف الأغشية المخاطية في الأمعاء، لا يُستخدم أثناء الحمل.
البروبيوتيك
تحتوي هذه الأطعمة على نفس البكتيريا الحية والخميرة الموجودة في الأطعمة المخمرة. قد تساعد البروبيوتيك في تخفيف نوبة الإسهال الخفيفة بشكل طبيعي.