أكثر الكلمات انتشاراً

لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

كيف تنام في غضون من 10 لـ60 ثانية فقط؟

03:34 م الأحد 17 نوفمبر 2024

التعب عند الاستيقاظ من النوم

قد تساعدك تقنيات الاسترخاء والتنفس، وتصور مشهد مهدئ، وتحسين مكان النوم من حيث نظافته وجعله مريحًا، من بين طرق أخرى، على النوم بشكل أسرع.


هل تقضي وقتًا أطول في محاولة النوم؟


تشير التقديرات إلى أن 1 من كل 3 أشخاص في الولايات المتحدة يعانون من الحرمان من النو، و يعتمد عدد الساعات الموصى بها للنوم وفقًا لعمرك، لكن معظم الناس يحتاجون إلى ساعات نوم لا تقل عن 7 ساعات يوميًا.


مخاطر تهددك بسبب قلة ساعات النوم:

هناك العديد من المخاطر التي قد تنتج عن عدم انتظامك في النوم أو عدم حصول جسمك على الراحة اللازمة التي يستفيد منها أثناء فترة النوم ومنها:
التعب المستمر أو القلق أو التهيج
انخفاض الأداء والتركيز والذاكرة
زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق
زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة
مجرد محاولة جاهدة للنوم قد يتسبب في حلقة من الطاقة القلقة والمدمرة للأعصاب التي تجعلك مستيقظًافإذا لم يستطع عقلك النوم، فمن الصعب على جسمك متابعته أيضًا.

كيف يمكنك النوم على الفور ليلًا؟


إذا كنت قد سيطرت على كل هذا وما زلت تواجه صعوبة في النوم، فهناك بعض الطرق لمساعدتك في التغلب على ذلك.
كيف تنام في غضون 10 ثوان؟
عادة ما يتطلب الأمر قدرة كبيرة من الشعور بالتعب والاسترخاء للنوم بهذه السرعة، ولكن الممارسة قد تساعدك في الوصول إلى هذه النتيجة سريعا وذلك باتباع نظريو التنفس 4-7-8 وهي التي اقترحها الدكتور أندرو ويل، طبيب الطب التكاملي، وتستند إلى تمارين تنفسيه يمكنك التعود عليها كلما زادت ممارستك لتقنية التأمل والتصور هذه مع تقسيم التنفس بهذا المعدلوأثبتت فعاليتها في مساعدتك على النوم.

إذا كنت تعاني من حالة تنفسية، مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، فلا تقم بهذا التمرين الا بعد استشارة طبيبك

النوم في 60 ثانية

تشير إحدى المقالات إلى أن بطء التنفس ونظافة مكان النوم واستخدام طرق الاسترخاء قد تكون أكثر فائدة للمساعدة في علاج الأرق من بعض العلاجات الدوائية الشائعة.

تهدف الطريقتان التاليتان إلى المساعدة في تهدئة عقلك من خلال التركيز على تنفسك واسترخاء عضلاتك، إذا كنت مبتدئًا، فقد يستغرق الأمر ما يصل إلى 2 دقائق للعمل.

تخيل مكانًا هادئًا

إذا كان العد بالأرقام محفزًا للغاية، فقد يكون إشراك خيالك بديلاً أفضل.

في دراسة أجريت عام 2002 من جامعة أكسفورد، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين شاركوا في «الإلهاء عن طريق الصور» ينامون بشكل أسرع من أولئك الذين لديهم إلهاء عام أو ليس لديهم ما يتخيلونه.

فيديو قد يعجبك:

صحتك النفسية والجنسية