أكثر الكلمات انتشاراً

إعلان

منها شلل الوجه.. 4 مخاطر تسببها زراعة قوقعة الأذن لطفلِك

11:17 م الخميس 10 أكتوبر 2019
منها شلل الوجه.. 4 مخاطر تسببها زراعة قوقعة الأذن لطفلِك

زراعة قوقعة الأذن

كتب - أحمد كُريّم:

تعتبر عملية زراعة القوقعة إحدى الطرق التي يتم الاعتماد عليها لعلاج الأطفال الذين يعانون من ضعف السمع، ولم تستطع سماعات الأذن مساعدتهم على السملع بشكل جيد، ولكن هناك بعض الأشخاص الذين لا يمكنهم الخضوع لهذه العملية، لأنهم مصابون ببعض المشكلات التي تجعلهم أكثر عرضة لمخاطر هذه الجراحة.

يستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، مخاطر عملية زراعة قوقعة الأذن والحالات التي لا يمكنها الخضوع لها، وفقًا للدكتور فتحي عبد الباقي، أستاذ الأذن بكلية الطب جامعة الإسكندرية.

مخاطر زراعة قوقعة الأذن

1- فقدان القدرة المتبقية على السمع في الأذن التي تخضع للعملية.

2- التهاب الأغشية المحيطة بالمخ والحبل الشوكي "التهاب السحايا"، الأمر الذي يدفع الأطباء إلى إعطاء المريض قبل الخضوع للعملية لقاحات تقلل من خطر الإصابة بهذه المشكلة.

3- إصابة عضلات الوجه بالشلل.

4- إصابة موضع الجراحة بالعدوى، بسبب عدم نظافة الأدوات المستخدمة في العملية.

حالات لا يمكنها الخضوع لزراعة قوقعة الأذن

1- موانع مطلقة

- تشوه القناة السمعية، أي عدم وجود قناة الأذن الخارجية أو نموها بصورة غير طبيعية.

- عدم وجود العصب السمعي.

2- موانع نسبية

- الإصابة بمرض عقلي شديد.

- التأخر الذهني الشديد الذى قد يعوق التعاون مع التدريب والاستفادة منه.

- التهاب الأذن الوسطى الحاد أو المزمن.

- الصرع.

- بعض الحالات الطبية، مثل الأمراض الرئوية وأمراض القلب والدم المُزمنة.

- المصابين بالصمم، بسبب آفات في العصب الثامن الخاص بالسمع أو جذع المخ.

أقرأ أيضًا: نجاح زراعة قوقعة لطفلة فقدت السمع عقب ولادتها بجامعة المنصورة

فوائد زراعة قوقعة الأذن

- سماع الحديث دون الحاجة إلى الإشارات المرئية، مثل قراءة الشفاة.

- القدرة على تمييز الأصوات واكتشاف مصادرها حتى وإن كانت البيئة تعج بالضوضاء.

حالات تستدعي الخضوع لزراعة قوقعة الأذن

- الإعاقة السمعية البالغة التي تجعل الطفل لا يستطيع المشاركة في الحديث

- عدم فعالية سماعات الأذن.

- عدم وجود حالات طبية أو عوامل تزيد من المخاطر المرتبطة بعمليات زراعة قوقعة الأذن.

فيديو قد يعجبك:

صحتك النفسية والجنسية