عملية شفط الدهون
يرغب العديد من الأشخاص في التخلص من الدهون الزائدة في الجسم دون الشعور بألم أو ظهور أي مضاعفات صحية قد تؤثر على الجسم، وذلك بعد استشارة الطبيب المختص حول الطريقة الأمثل.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي كل ما يتعلق بتقنية الفيزر وفقًا لما ذكره موقع "healthline".
ما هي تقنية الفيزر لشفط الدهون؟
أوضح الدكتور وائل غانم، أستاذ جراحة التجميل، أن تقنية الفيزر هي أحدث التقنيات التي تساهم في التخلص من الدهون حيث يتم استخدامها مع شفط الدهون وذلك للحصول على أفضل النتائج.
كما أن الفيزر هو عبارة عن جهاز أمريكي يعتمد على الموجات الصوتية وبالتالي تفتيت أكبر كمية من الدهون، ويعتبر من أفضل الوسائل التي تساعد على تفتيت الدهون بأقل الأضرار التي يمكن تعرض الجسم لها.
في أي المناطق تستخدم تقنية الفيزر؟
عادة ما تستخدم تقنية الفيزر في أي مناطق في الجسم بما في ذلك:
- الذراعان.
- الصدر.
- الذقن والرقبة.
- أعلى الظهر.
- الخصر والبطن.
- الفخذان.
- الأرداف.
ما هي الآثار الجانبية لتقنية الفيزر؟
قد يتسبب استعمال تقنية الفيزر بعض المخاطر الصحية من بينها:
- الكدمات والنزيف في الأيام التالية للعملية.
- ألم في موضع شفط الدهون.
- ندبات محتملة بعد التئام الجلد بعد عملية شفط الدهون.
- فرط التصبغ.
- عدم التناسق أو عدم انتظام الجلد.
- تورم مستمر لأيام أو أسابيع بعد العملية.
- ترهل الجلد وعدم التصاقه بشكل كامل بشكل الجسم الجديد.
متى يتم استشارة الطبيب المختص؟
عادة ما يتم استشارة الطبيب المختص في حالة ظهور بعض الأعراض من بينها:
- إفرازات خضراء أو صفراء.
- الحمى.
- الغثيان.
- القيء.
- الدوخة.
- ضيق في التنفس.
- الشعور بالتعب والإرهاق.