عمى الألوان

يستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية، ما تريد معرفته حول اختبار عمى الألوان وكيفية إجرائه والأشخاص الأكثر حاجة للقيام به

تتشابه أعراض الإصابة بمشكلات العيون، وقد يختلط الأمر على الكثيرين في التفرقة بين الإصابة بالعمى الثلجي وعمى الألوان، فكيف يتم التمييز بينهما؟

كشفت دراسة أمريكية عن خطورة الإفراط في التدخين وتأثيره على الرؤية خاصة أنه يسبب فقدان القدرة على تمييز الألوان ويهدد بفقدان النظر تماما في سن الشيخوخة.

توجد بعض المشاكل التي تصيب عيون الأطفال ولا يمكن للأم اكتشافها مبكرا، وذلك كإصابة الطفل بعمى الألوان الذي يحدث بسبب عوامل وراثية وينتج عنه عدم القدرة على التمييز بين الألوان، ويبقى التساؤل هل يمكن للأم اكتشاف إصابة طفلها

يعاني المصاب بعمى الألوان من عدم القدرة على تمييز بعض الألوان، ويرجع سببه لعيوب خلقية وجينات وراثية.. لكن ما المشاكل التي يسببها لمن يعاني منه وهل له تأثير على قوة الإبصار؟

«عمى الألوان» مصطلح شائع غالبًا ما نستخدمه في حالة عدم قدرة شخص على رؤية اللون كما هو في الواقع، وهو بالفعل أحد أمراض العيون، فما أسبابه وهل يمكن علاجه؟

عادة ما يحتاج الطبيب إلى إجراء بعض الفحوصات للتأكد من إصابة المريض بعمى الألوان، لكن كيف يمكن تحديد ذلك؟

يحتاج الكبار والصغار إلى إجراء فحص شامل بالعين، لكن ما الاختبارات التي يجب إجرائها في أثناء الفحص؟

يكتشف الآباء عادة بالصدفة معاناة أبنائهم من مشكلات بالرؤية، إلا أن الأمر يحتاج إلى اختبارات نظر قبل إتمام الطفل عام كامل، تجنبا لحدوث أي مضاعفات.

يجد المصابون بـ«عمى الألوان» صعوبة في تمييز بعض الألوان مثل الأزرق والأصفر أو الأحمر والأخضر.